بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعلنا من خير أهل الارض وثبتنا الله عز وجل على الإيمان نحن والمسلمين
لا تحزن أن الله معنا كما كان من قبل والتاريخ يعيد نفسة عدوان{ ثلاثي }على مصر{1956} وانتصرت مصر والآن عدوان ثلاثي على الشام }{2018}} ليدمر الحرث والنسل فهل يعقل أن تقطع رأس إنسان بمقصلة لتحمي الجسم الباقي وأن تبيد طعامهم وتغور مائهم لتشبعهم وتسقيهم فماذا تبق من قوتهم ليعيش هذا يفعله الغافلون عن حساب الله وعن يوم القيامة ولكن يزيد عن {الثلاثي }اليهود والغرب المؤذي ولذالك أستميحكم عذرا لنسميه عدوان {خماسي }ولا ننسى جيران الشام من عرب وآخرين الذين لا يخافون الله والذي سيأتي دورهم من اليهود خاصة و{الثلاثي } المسمى بعد أن تخلص من العدوان على أهل الشام سيكون عدوان على العرب أنفسهم الذين ساعد اليهود على العدوان على الشام
ولكن أهل الشام أتق الناس بزمن الفتن والصبر على المحن وأكثرهم إيمانا وأحتسابا ليوم الحساب
وسيكون ملجأ الناس كلهم بكثرة الفتن الشام هذا حديث للرسول الصادق وقد أخبرنا بهذا .
النبي علية السلام ذكر الشام بكيثر من الأحاديث نذكر بضعها لضيق الوقت بالقرآءة
عن واثله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه و ليسق من غدره فإن الله عز و جل تكفل لي بالشام و أهله ) رواه الطبراني . / صحيح الجامع الصغير
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشام أرض المحشر والمنشر . صحيح
معاوية رضي الله عنه مرفوعاً ( إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ، لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة ) صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى للشام» قلنا: "لأي ذلك يا رسول الله؟" قال: «لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها» (أخرجه أحمد
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «سَتَخْرُجُ نَارٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ من حَضْرَمَوْت تحشرُ الناس»، قلنا: "فماذا تأمرنا يا رسول الله؟" قال: «عليكم بالشام»
عن معاوية رضي اللَّه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تزال طائفة من أُمّتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس»"سمعتُ معاذ بن جبل يقول: وهم بالشام"
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا وقعت الملاحِمُ بعث الله من دمشقَ بعثًا من الموالي، أكرمَ العرب فرسًا، وأجودهم سلاحًا، يؤيدُ الله بهم الدين» أخرجه ابن ماجة، والحاكم
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ أبيه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا فسدَ أهلُ الشامِ فَلا خيرَ فِيكُمْ، لا تزالُ طائفةٌ من أُمتي منصورين، لا يضرُّهم مَنْ خَذَلَهم حَتَّى تقومَ الساعةُ» أخرجه أحمد ، والترمذي
عن عبد الله بن عمر بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ لنا النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يومًا: «إني رأيتُ الملائكة في المنامِ أخذوا عمود الكتاب، فعمدوا به إلى الشام، فإذا وقعت الفتنُ فإن الإيمان بالشام» أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ، وصحّحه الألباني
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا»، قالوا: "يا رسول الله، وفي نجدنا؟" فأظنه قال في الثالثة: «هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان» (أخرجه البخاري).
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر ثم أقبل على القوم فقال: اللهم بارك لنا في مدينتنا ، و بارك لنا في مدنا و صاعنا ، اللهم بارك لنا في حرمنا ، وبارك في شامنا فقال رجل: وفي العراق ؟ فسكت . ثم أعاد ، قال الرجل: وفي عراقنا ؟ فسكت . ثم قال: ( اللهم بارك لنا في مدينتنا و بارك لنا في مدنا و صاعنا ، اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم اجعل مع البركة بركة ، و الذي نفسي بيده ما من المدينة شعب و لا نقب إلا و عليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها .. صحيح /
و الكثير الكثير يتبق ونختصر فا الباقي تعرفوه أو ستعلمه في القرآن والسنة في هذه الأمة وصلى الله عليه وسلم اللهم أنت تحمي الشام وأهلها ممن ينجسها ويدنسها من المستعمرين والكافرين وأعداء الدين ونحن على يقين أنك ستنصر المسلمين على الكافرين اللهم آمين يا رب العالمين .يحيى حب الله
فضل أهل الشام في الإسلام لكل الأقوام من الأمم
الشام هي الحضن لكل العرب والمسلمين وهي القلب النابض الحي الذي يضخ الدم في عروق المسلمينالحمد لله الذي جعلنا من خير أهل الارض وثبتنا الله عز وجل على الإيمان نحن والمسلمين
لا تحزن أن الله معنا كما كان من قبل والتاريخ يعيد نفسة عدوان{ ثلاثي }على مصر{1956} وانتصرت مصر والآن عدوان ثلاثي على الشام }{2018}} ليدمر الحرث والنسل فهل يعقل أن تقطع رأس إنسان بمقصلة لتحمي الجسم الباقي وأن تبيد طعامهم وتغور مائهم لتشبعهم وتسقيهم فماذا تبق من قوتهم ليعيش هذا يفعله الغافلون عن حساب الله وعن يوم القيامة ولكن يزيد عن {الثلاثي }اليهود والغرب المؤذي ولذالك أستميحكم عذرا لنسميه عدوان {خماسي }ولا ننسى جيران الشام من عرب وآخرين الذين لا يخافون الله والذي سيأتي دورهم من اليهود خاصة و{الثلاثي } المسمى بعد أن تخلص من العدوان على أهل الشام سيكون عدوان على العرب أنفسهم الذين ساعد اليهود على العدوان على الشام
ولكن أهل الشام أتق الناس بزمن الفتن والصبر على المحن وأكثرهم إيمانا وأحتسابا ليوم الحساب
وسيكون ملجأ الناس كلهم بكثرة الفتن الشام هذا حديث للرسول الصادق وقد أخبرنا بهذا .
النبي علية السلام ذكر الشام بكيثر من الأحاديث نذكر بضعها لضيق الوقت بالقرآءة
عن واثله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه و ليسق من غدره فإن الله عز و جل تكفل لي بالشام و أهله ) رواه الطبراني . / صحيح الجامع الصغير
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشام أرض المحشر والمنشر . صحيح
معاوية رضي الله عنه مرفوعاً ( إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ، لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة ) صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى للشام» قلنا: "لأي ذلك يا رسول الله؟" قال: «لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها» (أخرجه أحمد
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «سَتَخْرُجُ نَارٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ من حَضْرَمَوْت تحشرُ الناس»، قلنا: "فماذا تأمرنا يا رسول الله؟" قال: «عليكم بالشام»
عن معاوية رضي اللَّه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تزال طائفة من أُمّتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس»"سمعتُ معاذ بن جبل يقول: وهم بالشام"
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا وقعت الملاحِمُ بعث الله من دمشقَ بعثًا من الموالي، أكرمَ العرب فرسًا، وأجودهم سلاحًا، يؤيدُ الله بهم الدين» أخرجه ابن ماجة، والحاكم
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ أبيه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا فسدَ أهلُ الشامِ فَلا خيرَ فِيكُمْ، لا تزالُ طائفةٌ من أُمتي منصورين، لا يضرُّهم مَنْ خَذَلَهم حَتَّى تقومَ الساعةُ» أخرجه أحمد ، والترمذي
عن عبد الله بن عمر بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ لنا النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يومًا: «إني رأيتُ الملائكة في المنامِ أخذوا عمود الكتاب، فعمدوا به إلى الشام، فإذا وقعت الفتنُ فإن الإيمان بالشام» أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ، وصحّحه الألباني
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا»، قالوا: "يا رسول الله، وفي نجدنا؟" فأظنه قال في الثالثة: «هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان» (أخرجه البخاري).
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر ثم أقبل على القوم فقال: اللهم بارك لنا في مدينتنا ، و بارك لنا في مدنا و صاعنا ، اللهم بارك لنا في حرمنا ، وبارك في شامنا فقال رجل: وفي العراق ؟ فسكت . ثم أعاد ، قال الرجل: وفي عراقنا ؟ فسكت . ثم قال: ( اللهم بارك لنا في مدينتنا و بارك لنا في مدنا و صاعنا ، اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم اجعل مع البركة بركة ، و الذي نفسي بيده ما من المدينة شعب و لا نقب إلا و عليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها .. صحيح /
و الكثير الكثير يتبق ونختصر فا الباقي تعرفوه أو ستعلمه في القرآن والسنة في هذه الأمة وصلى الله عليه وسلم اللهم أنت تحمي الشام وأهلها ممن ينجسها ويدنسها من المستعمرين والكافرين وأعداء الدين ونحن على يقين أنك ستنصر المسلمين على الكافرين اللهم آمين يا رب العالمين .يحيى حب الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق