الأربعاء، 30 يناير 2019

Ruqyah for Illness, Evil Eye, Magic and Envy.الرقية الشرعية والحصن الحصين من الشيطان الرجيم

اللهم أشفي كل مريض وعافيه بعفوك ومغفرة منك وأبعد الحسد والعين 

الشتاء وفقهاء الفقراء

بسم الله الرحمن الرحيم

س ⌚11ص = ⏰5م
اﻷجواء وبرد الشتاء  داء ليس لة دواء اﻻ الدفء والدعاء وإمﻹء بدهاء البلهاء
نداء وراء البقاء .و.وفاء للفقراء  وبكاء الأخﻻء شيماء وميناء ميساء  في الخﻻء  ببناء  في بطلاء بطحاء الخيﻻء أو صحراء وبهاء وفناء اﻷثرياء و تفقد فقدان الغذاء والماء والهواء في اﻷمعاء. وغﻻء الشواء والخضراء وبخس خبراء  لحوم الحرباء والحدباء السمراء كانت أو البيضاء و أيضا السوداء الملساء .
وأهداء دفء لشتاء أداء شمس الشموس وأﻻء وحياء سهر بدر القمر فسأء أراء اﻷمراء سر شيىء نقد وشراء  تجنيهم اﻷغنياء من الضعفاء . .وتنجيهم من الصفاء واﻹصغاء للكرماء
في نزهات  خضراء  و نكهات جنات الحياة وشمس  صفراء وحمراء  وبعد ها  وساطات النبات وسألت  الممات والويلات وسبات توسﻻت نساء وإحياء الحياء فتلك سمراء و بيضاء في لقاء للقضاء ثﻻثاء وأربعاء وضوء الشقاء في البقاء عليها أسماء
إن البرد وشدَّته ولسعتة وقرصتة يحمل معه هموماً وغموما واﻵﻻم عموما لا يعلمها إﻻ الله و ﻻ يعرفها إلا الفقراء والمساكين  والضعفاء والشرفاء الشركاء في حب الله واﻷنبياء واﻷوصياء من اﻷولياء . والمساء أكفنا للسماء والدعاء لرفع البﻻء والوباء والغﻻء والغرق بالماء ونقص الدواء والشفاء. وعن أنباء اقتضاء انقضاء الشتاء واﻷشياء .
الورد للورد وقود عود عود يعود لعهود ولذات العماد وعاد وثمود  بكل الأبعاد فردد .فيرد فرد لحمد وحمود يحمد الله بحمدة وشكرة  ويحططب  للدفء كغذاء للعزاء بأذدراء من اﻷعياء يا أذكياء
من البرد يغرد ويردد تاء تاء يتئتئ صقيع صاعق يفرقع رغم سماكة الرداء وعميق الغوغاء في وعاء ..
وأدباء اﻷمراء في صيد الظباء وتشبة صيد هم الحرباء.
وأنا ودمي دمية لعبة ودمعي سمعة وقسمة وأبتسامتي رياء وعوعة ذئب عواء ونواء
ﻻ اخﻻق حواء تجزيك الجزاء وهدوء هواها هجاء للهواء وأجواء لأغواء اﻷعضاء
 والنوم تفوقي وشوقي يشتاق للغطاء صفوفها صوف وصفت صماء وبكماء عمياء فهل زماننا فية كل الغباء من اﻵباء واﻷبناء ليستحق الثناء
 فأنى حس  وحسيس لقلوب عمياء  جرباء جرداء من الرحمة وحرمة علياء خيﻻء أذكياء يذكرها  بل ﻻ يتذكرها صم" بكم" عم"لا  يفقهون وﻻ يعلمون والمعاصي يستمرون وللرحمان ﻻ يستمعون ﻷنهم في لهو غارقون
لازلنا في موسم الشتاء ولازالت الرياح تسمع صفيرها وسفيرها التي يحملها الهواء البارد لتحميلها حملها للغرباء  الضعفاء في أحياء الحياء أن ساء بسوء من يشاء لولوج السماء لنرتقي و تلقي وزرها ومرها في  بيوت الفقراء ولا يعرفها الأغنياء واﻷثرياء اﻷغبياء الذين ظنو أن أموالهم تنجيهم من موﻻهم و حسابهم والعاقبة في المعاقبة و رب السماء يكاد يفتك ويهتك بنا الغﻻء والوباء والوﻻء للداء والبرد في هذا الشتاء
✉يحيى حب الله💌
.===================
https://youtu.be/5RpbfbldA1g