الأربعاء، 13 يونيو 2018

بسم الله الرحمن الرحيم

رمضان ميزان الإحسان والقرآن للإنسان والجان - YouTube

https://www.youtube.com/playlist?list=PLnBS4Yq7GO2NCLuq-wejBZPkZXmOIMJvH

رمضان ميزان الإحسان والقرآن للإنسان والجان. يحيى تركو; 3 videos; No views; Updated today. Play all. Share. Loading... Save ...  {أضغط على رابط يوتيوب وتابع كل جديد سيتم تنزيلة}
 عندما يتحدث الصادق الآمين.خاتم المرسلين . فأعلم أن علم بالغ الأهمية ؟ ستعلمه وتتعلمه لتعلمه. في علوم الحديث والقرآن المبين .فكيف أن حدثك عن خالق الأكوان ومكون تكوين الإنسان والجان والحيوان فيقول له كن فيكون والكائنات من الثقلان التي كانت ومازالت عبر عصور ظهور الخلائق والأزمات في تكيف العقول بذهول و بمرور.الأزمان . وما هو نعلمه وما لا نعلمه من خلق جديد إلى ظهور الساعة ويوم القيامة والنفس اللوامة وإرسال الله الرسل في الدنيا لتبليغ عباد الله بعبادة واحد أحد صمد إنما بالدليل دالٌ عليه، وموضحٌ تأويلَ وإلى عصرنا الآن ما زال صالحون يصلحون وعلماء خاشعون مما تعلم وعلممن العلم والعمل ؟ {}[]{} كل شيء ما خلا الله جلل --- والفتى يسعى ويلهيه الأمل {}[]{}
لعلة رمضاني الآخير
فقط في رمضان (؟).كم الساعة الآن ؟ كم بقي على الأذان؟
الحمد لله رب العالمين،مالك يوم الدين. الذي جعَل لنا مواسمَ للطاعات تتضاعَف فيها الحسنات، نتدارَك فيها شهورٍ مضَت بغفلات وتهيئات ، والصلاة والسلام على رسوله الأمين وإمام المرسلين، ونشهَد أنه ما ترَك خيرًا إلا أرشَدنا إليه، ولا شرًّا إلا حذَّرنا منه، صلى الله عليه وسلم وعلى صحابته وآله، ومَن تبِعه بإحسان إلى يوم الدين.آمين مع الداعين
حسن تحسون وتحسنون فما بالُكم !؟! ماذا تفعلون !؟! وبِمَ تُفرطون !؟!وكيف دينكم تفتون يا مفتونون ؟
{{{ عذرا يا رسول الله - عذرا يا رمضان ياشهر الإيمان والغفران والعتق من النيران --- نتذكرك يارمضان وعرفناك شهر الرحمات والطاعات وليس شهر المسلسلات والنظر للكاسيات العاريات مائلات مميلات + شباب وشابات شبو في الأغرائات ثيابهم غالية الثمن لكنها ممزقات ولم يتركن المعاصي والسيئات وتذكر أمير المؤمنين وكان في ثيابة 14 رقعة وذكر 17 رقعة }}}
{{{ أنه شهر الفرج وليس الفرجة على المغفلين والمغفلات +شهر الطاعات وليس الطلعات فتيان وفتيات +شهر الفتوحات الإسلامية وليس الفتحات للكاسيات العاريات +شهر الرحمة وليس التخمة واللحمة+شهر الصبر وليس التكبر وشواء الهبر + شهر الزكاة والعطايا وليس البخل والخبايا +شهر التشديد لزوال تراكمات الأثام وليس لعب النرد والشدة + شهر قراءة القرآن وليس الاستعانة الإنسان بالجان ويكذب من يقول أنة وساوس الشيطان}}} ----                       قال صلى الله عليه وسلم:
«إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ ،
وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ،
وَيُنَادِى مُنَادٍ: يَا بَاغِىَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ ، وَيَا بَاغِىَ الشَّرِّ أَقْصِرْ .
وللهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ»([1])
([1]) رواه الترمذي
{{{ الغريب العجيب هو رغم كل فوائد الصيام دينيا ودنيا ونفسيا تجد من يجهر في المعصية و الإفطار بلا سبب مرضي ولم يعلم العاصي عن الصيام بأنه يشفي أمراض جسمانية ونفسية}}}
{{{ يا من نسيت الصيام معصية وتفاخرا ونسيت الله القادر عليك قاهرا بالموت الذي منة تفر لعلك لم تتوب فأسرع بلصلاة قبل الفوت وصوم الذي تركت وبالتوبة أعلنها قبل الموت }}}
فحقًّا، ما يدرينا لعله آخر رمضان لنا !؟! فيأتي رمضان القادم ونحن في قبورنا قد توقَّفت أعمالنا، فعلامَ نتمنَّى الأماني والأمال وكثرة المال
ماذا أفعل لو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير والله عز وجل أعلمني بساعتي وأقتراب الآجل. ؟! .؟!.الإجابة عن هذا السؤال المهم:في أسئلة يسئلها السائل الخائف من الجبار القادر (الرحيم - العليم بأحوال عبادة والمحال الحائل للعقول ؟ والذهول ؟
{{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ? إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى? وَمَا هُم بِسُكَارَى? وَلَ?كِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2) }}{سوره الحج}
((وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً)) ((الإسراء:85))----((وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً))((الكهف: 65)) العلم البشري محدود فهل يستطيع علماء البشرية أن يجيب عن الروح مثلا وتعلمنا أن العمل جزاءه نوعان أما جهنم وبئس المصير وأما جنات الخلد الذي كان بها يوعدون ؟
فلنتخيَّلْ أننا عُدْنا إلى الحياة الدنيا، وأخذنا فرصة أخيرة لتجميل حياتنا في هذا الشهر الأخير،من عمرنا وقد يكون رمضان الأخير ولتعويض ما فاتنا خلال العمر الطويل المنقضي ، ولتثقيل ميزان الحسنات، ولحسن الاستعداد للقاء الملك الجبَّار.مالك الملك
. قال تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون: 99، 100].
كيف سيكون صيامي.!؟.كيف ستكون صلاتي.!.؟.بل وكيف ستكون عبادتي كلها.!.؟..بل كيف ستكون توبتي .!؟!؟.ماذا سأقول لربي وأنا أقابله غدًا؟!.
وتبين أن رسول الله خاتم المرسلين محمد الآمين بان، لم يترك لنا شيئا عن خلائق الله إلا وقد أعلمنا عنة أبان تبليغة مبينة.رسالات ربه بانية، في بيان وبلاغه وعلم عن العليم الحكيم مبين تبيانا
1-وقال الله تعالى في كتابه الكريم:? وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً?(النحل الآية89)
2-(( الرَّحْمَ?نُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ (2) خَلَقَ الْإِنسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6) وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7))) (سورة الرحمن)
ووعد بالأجر الجزيل للصائمين
لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ ) رواه البخاري
باب الرضوان "والذي يُفتح خلال شهر رمضان فقط وباب الريان ؟ العاقل شامل باختصار دون تفصيل عمل بالدليل القائل كالريان والناهل للعطشان.
الجدُّ والاجتهاد في العبادات والطَّاعات كان مِن هَدْيه صلى الله عليه وسلَّم في شَهر رمضان
عَنْ أَنسِ بنِ مالك رضي الله عنه، قَالَ: دَخَلَ رَمَضَانُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ، وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ، وَلَا يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلَّا مَحْرُومٌ»، وفي رواية الترمذي -وقال الألباني: صحيح- عَنْ أبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ، وَمَرَدَةُ الجِنِّ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجَنَّةِ، فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ، وَيُنَادِي مُنَادٍ: يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ، وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ، وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ».
? (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ )البقرة184أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان ومن لذة الفرح تمضي مسرعة
في الصيام فوائد دينية واجتماعية عظيمة، أشير إليها بلفظ: ? إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ?[3].
إن الله جعل الصوم مضماراً للسباق لعباده ليستبقوا إلى طاعته، فسبق قوم ففازوا
رمضان معجزة إصلاحية عن الشهر الفضيل وأنه مدرسة تهذيبية تربي النفس وتهذب السلوك
"الصيام زكاة للنفس، وشفائها من أمراضها ورياضة للجسم، وصحة. وداعٍ للبر، فهو للإنسان وقاية، وللجماعة صيانة، في جوع الجسم صفاء القلب،وتضيق على أبليس ، وإنفاذ البصيرة؛ لأن الشبع يورث البلادة، ويعمي القلب عن الأبصار للحق، ويكثر الشجار في الدماغ وصفاءة فيتبلد الذهن، والصبية إذا ما كثر أكلهم بطل حفظهم، وفسد ذهنهم، أحيوا قلوبكم بقلّة الضحك، وقلة الشبع، وطهروها بالجوع تصفُ وترتقي ؟
الصيام حبس النفس عن الشهوات، وفطامها عن المألوفات، وتعديل قوتهاعن الطلبات ما فيه غاية سعادتها ونعيمها، ويكسر الجوع والظمأ من حدتها، ويذكرها بحال الأكباد الجائعة من المساكين، وتضييق مجاري الشياطين من العباد بتضييق مجاري الطعام والشراب، وتحبس قوى الأعضاء عن استرسالها لحكم الطبيعة فيما يضرها في معاشها، ويسكن كل عضو فيها وكل قوة عن جماحه، وتلجم بلجامه فهو لجام المتقين وجنة المتحابين ورياضة الأبرار المقربين
عسى دمعة لي تقبلُها بهذا السحور وفي العشر المغفرة بكرمك.ياآلهي فتغفر لي ما كان ويكون.وتمسح خطئي.تقبل توبتي.وتُؤَمِّن خوفي .؟.ترضى بها عنِّي.فتقرِّبني وتكرمني.تُصلِحني ومع من أُحب وأهلي وأولادي وصاحبتي أم عيالي.ترُدُّني بها إليك .تُحسن ختامي ومنقلَبي ترفع شأني وقبل أن أقوم من مقامي
اللهم وفِّقنا لكل عملٍ يُرضيك عنا.
للهم اجعَلنا مِن عُتقائك في هذا الشهر المبارك.
اللهم ارزُقنا من الطاعات والقُربات في هذا الشهر المبارك ما يُبلغنا رضاك والجنة.
اللهم اجعَلنا ممن وفَّقته لطاعتك ففاز، ولا تَجعلنا ممن غرَّه الأماني وطولُ الأمل وندِم وخسر خسرانا مبين.
اللهم إن مدَدتَ في أعمارنا فثبِّتنا على الطاعات، وإن كان آخر رمضان في أعمارنا، فاختِم لنا في القبول بالخيرات والبركات.
يحيى حب الله







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق