الأربعاء، 1 نوفمبر 2017

وإذا الموءودة سئلت


بسم الله الرحمن الرحيم
عذر ممن هم خيرة الناس ولكن هذة آيات لتذكيرنا أنا وأنتم .من نكون نحن البشر وأتجه مباشرة لمن لا يخشون الله في المعصية !!!في زمننا هذا ويصرون أصرارا شديد ؟؟؟وأني لمذكر بيوم الوعيد و لاعلم لنا بساعتنا وأزالتنا مع زلاتنا{كيف كنا. لم نكون لنكون ولكن كوونا فكان؟وكن كائن!!! من تكون}
~1~هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى }النجم32
~2~{وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }النحل78
~3~{خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنْ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ }الزمر6
~4~{خَلَقَ الإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ }النحل4
~5~{خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ }الأنبياء37
~6~{الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ }السجدة7
~7~{خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ }الرحمن14
~8{خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ }العلق2
~9~{يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً }النساء28
~10~{الرَّحْمَنُ{1} عَلَّمَ الْقُرْآنَ{2} خَلَقَ الْإِنسَانَ{3} عَلَّمَهُ الْبَيَانَ{4} { +}
~11~~{وقولة تعالى }~ ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأيّ ذَنْبٍ قُتلَتْ ) {التكوير آية9}
وهنا موضوعنا الأساس
وإذا الموءودة سألت قتلتها ووائديها، بأيّ ذنب قتلوها؟ ثم ردّ ذلك إلى ما لم يسمّ فاعله، فقيل: بأيّ ذنب قتلت.
( بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) على وجه الخبر، لإجماع الحجة من القراء عليه. والموءودة: المدفونة حية، وكذلك كانت العرب تفعل ببناتها؛ تدفن الأنثى المولودة وهي حية وليس لذنب ~سوى أنها عار لكونها أنثى ونسي القاتل إن من حملة 9أشهر هي أنثى{هذا في الزمن القديم في زمن الجاهلية الأولى}~~~{الخبر الآتي هوفي زمننا الجاهلية الكبرى} ورغم التكنولوجيا المتطورة جدا وزمن الأنترنيت الدال عليك بأنك عصيت وبغيت وتعاليت بتكبر وتعاميت
زمن المعاصي والكبائر وزمن الفتن ما ظهر منها وما بطن
في هذا الزمان لقد أستحل ليس الأنثى فقط بل كليهما الأنثى والذكر
ولماذا هذا وهكذا تلذلذ العاصي ولم يذكر ما نسي ولا يتذكر ولايعتبر
{الجواب}=لآنة ملك مقومات الكبائر والمعصية لخالقة من مال وجاة وبطش
~~~12~~~. وهذة صفة من الكفرة
وَقَوْله : { أُولَئِكَ هُمْ الْكَفَرَة الْفَجَرَة } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : هَؤُلَاءِ الَّذِينَ هَذِهِ صِفَتهمْ يَوْم الْقِيَامَة هُمْ الْكَفَرَة بِاَللَّهِ , كَانُوا فِي الدُّنْيَا الْفَجَرَة فِي دِينهمْ , لَا يُبَالُونَ مَا أَتَوْا بِهِ مِنْ مَعَاصِي اللَّه , وَرَكِبُوا مِنْ مَحَارِمه , فَجَزَاهُمْ اللَّه بِسُوءِ أَعْمَالهمْ مَا أَخْبَرَ بِهِ عِبَاده . آخِر تَفْسِير سُورَة عَبَسَ اللهم تب علينا وأسترنا وأرض عنا فأنت مولانا ~يحيى حب الله


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق