بسم الله الرحمن الرحيم
الرجاء من فتح المدونة في {1~بلوجر و2~غوغل و3~منتدى يحيى حب الله ورسله} أن يفتح ويرى الرابط عدد 2 فيهما كل فائدة عظيمة
{ملاحظة هامة جدا }: {كل ما أكتبة هو موجة لي ولنفسي المذنبة العاصية موعظة قبلكم}
هذا رد على الفيديو للإجابة علية و مشاركته هموم [تربيه الولد] ولا ننس أيضا هناك 1~ولد صالح مثل إسماعيل ولد سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء(يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك ) الآيه (الصافات ) (فانظر ماذا ترى ) وطاعه ومش للذبح ~2~ كنعان بن نوح أو يام بن نوح ، هو الابن الرابع للنبي نوح وأخو سام، وحام، و يافث وأتى ذكره في الإسلام فقط. حسب الديانة الإسلامية فإنه كافر، ومات غرقا في الطوفان. ~وقد رفض ركوب السفينة وهي على جبل وظن أن أباه النبي نوح غير عاقل لبناءة سفينة على جبل وركب مع نوح من كل شيئ زوجان ~إلا إبنه قد عص وقال تعالى {... وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43) } {هود}
~؟~-1- ولد صالح من صلب نبي إبراهيم ~2~ولد كافر مات غرقا أيضا من صلب نبي نوح
اعمل ما شئت كما تدين تدان يامن نسيت الرحمن خالق الثقلان من الآنس والجان
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على النبي المصطفى الأمين ، وعلى آله وأصحابه إلى يوم الدين وآلهنا واحد رب العالمين هو الحق المبين.~أما بعد :
تجد صنف من الناس دائم الشكوى والتبرم والتظلم ، ولا يكفّ عن إلقاء اللوم على ولي نعمة
وأبوية وحتى يصل به في الشك بخالقه ويتساءل دائماً في حيرة وقلق :
لماذا لا يوفقني الله لطاعته ؟ لماذا يجعلني من أهل معصيته ؟ لماذا يبتليني بالأمراض والضعف في بدني ؟ لماذا يكدر عليّ معيشتي ؟ لماذا لا أشعر بالسعادة والسرور ؟ لماذا يبتليني بالهموم والغموم والأحزان وضيق الصدر ؟ لماذا يوقعني في المصائب والفشل والبلايا ؟ لماذا يبتليني بالغضب وضعف البصيرة ؟
ولو تأمل هذا المشتكي في ذلك ، لعلم أن الآفة فيه والبلية منه ، فسبب تلك الشرور والمصائب التي تحيط بالإنسان هي نفسه التي بين جنبيه ؟ قال تعالى { أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } {165 آل عمران}، وقال تعالى { مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ } {79:النساء} وقال تعالى : { وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَن كَثِيرٍ} {30 الشورى}
فالجزاء العمل من جنسه ومثله ، والحصاد من البذرة ، واعمل ما شئت فكما تدين تدان ؟!؟!؟
فنظرة الإنسان لا ترى ذلك ؛ لأنه طُبع على الجهل والظلم وحُسن الظن بالنفس والرضى بأفعالها . قال تعالى { إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا } {72: الأحزاب}.
وقال تعالى : { إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُود } {6: العاديات} ،: كفور جحود للنعم . و هو الذي يعد المصائب وينسى النعم . وهو قليل الخير. جاهل ما تفعله~هذا أنت أيها الإنسان ؟!
؟! أنت الظالم الجاهل ؟ الكفور الكنود ؟ الجحود لنعم الله تعالى ؟ إلا من رحم الله عز وجل من عباده الصالحين { وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ} { سبأ13}
أيها العبد لله تذكر؟:
1- إذا وقعت في معصية ، فاعلم أنها من نفسك الإمارة بالسوء
2- وإذا نزل بك بلاء ، ووباء وغلاء فبسبب جهلك وظلمك . وسوء علمك
3- وإذا عشت في ضيق وهم وغمّ وكرب وخوف وقلق ، فاعلم أن ذلك بسبب بعدك عن ربك ، الذي خلقك وسواك وعدلك وإعراضك عن منجيك وفاطرك ؟ فانظر في نفسك ؟ ودققّ النظر ، فسترى سبب ذلك لائحاً أمام عينيك . أما إذا لم تر ذلك ، مثلك مثل العين تنكر ضوء الشمس من رمدٍ وينكر الفم طعم الماء من سقم
قال تعالى {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ } {الزلزلة}
4-كفاك مخادعه لنفسك وغيرك وتذكر أين أنت من القيام بواجب العبودية لله عز وجل ؟
5-ماهي حالتك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ https://www.facebook.com/RehabSunnah2010/videos/739022222970896/
6- ما هي حالتك من بر الوالدين وصلة الأرحام والإحسان إلى الجيران ؟ ورحمه نسيتها في الحيوان؟
7-أين أنت من مصاحبة الأخيار والتخلق بأخلاقهم ؟ وترك صحبة الأشرار وتكثير سوادهم ؟
8-أين أنت من الاهتمام بشؤون المسلمين والدعاء لهم والتألم لآلامهم ومصائبهم ؟
9- أين شكرك للنعم التي أنعمها الله عليك وأنت تستخدم نعمه في محاربته ! ليلاً ونهاراً ؟ وسرا وجهارا بل علانيه و مراقبتك لله وقد جعلته أهون الناظرينَ إليك ؟؟؟
10-أين حفظك للبطن وما حوى ؟ وحفظك للرأس وما وعى ؟ وذكرك للموت و ما جرى ؟
11- هل نسيت صدق الحديث والوفاء بالوعد وأداء الأمانة ، وترك الغيبة والنميمة والحسد والبغضاء ؟ والشحناء والضوضاء
قال تعالى : {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(24) يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ(25) }{النور}
؟أخي الذي يسأل و المفرّط بحق نفسه؟! !؟
هذا بعض ما جَنَتْه يداك ؟ وهذه عاقبة أفعالك؟ ومعاصيك ، ولكنك لا تشعر : {لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ } {22 ق} هذا في موتك
و أما في الدنيا : فأنت من الناس الذين بهم غروراً؟ ترجوا النجاة ، ولم تسلك مسالكها وتعلم إن السفينة لا تجري على اليابسة ويلزمها نهرا أو بحرا ؟وتأمل السعادة والراحة ، وتطمع في الفرح والسرور والسكينة والطمأنينة ، مع أنك دائم السير في الطرق الموصلة إلى عكس السير
ما هو السبيل للنجاة~~~احفظ الله يحفظك
هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك )){رواه أحمد والترمذي وقال : حسن صحيح }
هذا رد على الفيديو للإجابة علية و مشاركته هموم [تربيه الولد] ولا ننس أيضا هناك 1~ولد صالح مثل إسماعيل ولد سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء(يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك ) الآيه (الصافات ) (فانظر ماذا ترى ) وطاعه ومش للذبح ~2~ كنعان بن نوح أو يام بن نوح ، هو الابن الرابع للنبي نوح وأخو سام، وحام، و يافث وأتى ذكره في الإسلام فقط. حسب الديانة الإسلامية فإنه كافر، ومات غرقا في الطوفان. ~وقد رفض ركوب السفينة وهي على جبل وظن أن أباه النبي نوح غير عاقل لبناءة سفينة على جبل وركب مع نوح من كل شيئ زوجان ~إلا إبنه قد عص وقال تعالى {... وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43) } {هود}
~؟~-1- ولد صالح من صلب نبي إبراهيم ~2~ولد كافر مات غرقا أيضا من صلب نبي نوح
اعمل ما شئت كما تدين تدان يامن نسيت الرحمن خالق الثقلان من الآنس والجان
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على النبي المصطفى الأمين ، وعلى آله وأصحابه إلى يوم الدين وآلهنا واحد رب العالمين هو الحق المبين.~أما بعد :
تجد صنف من الناس دائم الشكوى والتبرم والتظلم ، ولا يكفّ عن إلقاء اللوم على ولي نعمة
وأبوية وحتى يصل به في الشك بخالقه ويتساءل دائماً في حيرة وقلق :
لماذا لا يوفقني الله لطاعته ؟ لماذا يجعلني من أهل معصيته ؟ لماذا يبتليني بالأمراض والضعف في بدني ؟ لماذا يكدر عليّ معيشتي ؟ لماذا لا أشعر بالسعادة والسرور ؟ لماذا يبتليني بالهموم والغموم والأحزان وضيق الصدر ؟ لماذا يوقعني في المصائب والفشل والبلايا ؟ لماذا يبتليني بالغضب وضعف البصيرة ؟
ولو تأمل هذا المشتكي في ذلك ، لعلم أن الآفة فيه والبلية منه ، فسبب تلك الشرور والمصائب التي تحيط بالإنسان هي نفسه التي بين جنبيه ؟ قال تعالى { أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } {165 آل عمران}، وقال تعالى { مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ } {79:النساء} وقال تعالى : { وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَن كَثِيرٍ} {30 الشورى}
فالجزاء العمل من جنسه ومثله ، والحصاد من البذرة ، واعمل ما شئت فكما تدين تدان ؟!؟!؟
فنظرة الإنسان لا ترى ذلك ؛ لأنه طُبع على الجهل والظلم وحُسن الظن بالنفس والرضى بأفعالها . قال تعالى { إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا } {72: الأحزاب}.
وقال تعالى : { إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُود } {6: العاديات} ،: كفور جحود للنعم . و هو الذي يعد المصائب وينسى النعم . وهو قليل الخير. جاهل ما تفعله~هذا أنت أيها الإنسان ؟!
؟! أنت الظالم الجاهل ؟ الكفور الكنود ؟ الجحود لنعم الله تعالى ؟ إلا من رحم الله عز وجل من عباده الصالحين { وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ} { سبأ13}
أيها العبد لله تذكر؟:
1- إذا وقعت في معصية ، فاعلم أنها من نفسك الإمارة بالسوء
2- وإذا نزل بك بلاء ، ووباء وغلاء فبسبب جهلك وظلمك . وسوء علمك
3- وإذا عشت في ضيق وهم وغمّ وكرب وخوف وقلق ، فاعلم أن ذلك بسبب بعدك عن ربك ، الذي خلقك وسواك وعدلك وإعراضك عن منجيك وفاطرك ؟ فانظر في نفسك ؟ ودققّ النظر ، فسترى سبب ذلك لائحاً أمام عينيك . أما إذا لم تر ذلك ، مثلك مثل العين تنكر ضوء الشمس من رمدٍ وينكر الفم طعم الماء من سقم
قال تعالى {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ } {الزلزلة}
4-كفاك مخادعه لنفسك وغيرك وتذكر أين أنت من القيام بواجب العبودية لله عز وجل ؟
5-ماهي حالتك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ https://www.facebook.com/RehabSunnah2010/videos/739022222970896/
6- ما هي حالتك من بر الوالدين وصلة الأرحام والإحسان إلى الجيران ؟ ورحمه نسيتها في الحيوان؟
7-أين أنت من مصاحبة الأخيار والتخلق بأخلاقهم ؟ وترك صحبة الأشرار وتكثير سوادهم ؟
8-أين أنت من الاهتمام بشؤون المسلمين والدعاء لهم والتألم لآلامهم ومصائبهم ؟
9- أين شكرك للنعم التي أنعمها الله عليك وأنت تستخدم نعمه في محاربته ! ليلاً ونهاراً ؟ وسرا وجهارا بل علانيه و مراقبتك لله وقد جعلته أهون الناظرينَ إليك ؟؟؟
10-أين حفظك للبطن وما حوى ؟ وحفظك للرأس وما وعى ؟ وذكرك للموت و ما جرى ؟
11- هل نسيت صدق الحديث والوفاء بالوعد وأداء الأمانة ، وترك الغيبة والنميمة والحسد والبغضاء ؟ والشحناء والضوضاء
قال تعالى : {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(24) يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ(25) }{النور}
؟أخي الذي يسأل و المفرّط بحق نفسه؟! !؟
هذا بعض ما جَنَتْه يداك ؟ وهذه عاقبة أفعالك؟ ومعاصيك ، ولكنك لا تشعر : {لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ } {22 ق} هذا في موتك
و أما في الدنيا : فأنت من الناس الذين بهم غروراً؟ ترجوا النجاة ، ولم تسلك مسالكها وتعلم إن السفينة لا تجري على اليابسة ويلزمها نهرا أو بحرا ؟وتأمل السعادة والراحة ، وتطمع في الفرح والسرور والسكينة والطمأنينة ، مع أنك دائم السير في الطرق الموصلة إلى عكس السير
ما هو السبيل للنجاة~~~احفظ الله يحفظك
هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك )){رواه أحمد والترمذي وقال : حسن صحيح }
الجزاء من جنس العمل
قوله : (( يحفظك )) يعني أن من حفظ حدود الله وراعى حقوقه حفظه الله ، فإن الجزاء من جنس العمل كما قال تعالى : { وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} {40: البقرة}، وقال {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ} [152 البقرة]. وقال {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} {7: محمد}
قوله : (( يحفظك )) يعني أن من حفظ حدود الله وراعى حقوقه حفظه الله ، فإن الجزاء من جنس العمل كما قال تعالى : { وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} {40: البقرة}، وقال {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ} [152 البقرة]. وقال {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} {7: محمد}
فمن قام بحقوق الله عليه ، فإن الله يتكفل له بالقيام بجميع مصالحه وأعماله في الدنيا والآخرة . فمن أراد أن يتولى الله حفه ورعايته في أموره كلها فليراع حقوق الله عليه ، ومن أراد ألا يصيبه بشيء مما يكره ، فلا يأت شيئاً مما يكرهه الله منه . من أحبّ أن تدوم له العافية فليتق الله.
عذرا عل طول المقال على هذا المنوال فهذا جزء يسير من الكثر الكثير~ يحيى حب الله
عذرا عل طول المقال على هذا المنوال فهذا جزء يسير من الكثر الكثير~ يحيى حب الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق